سعد العتيبي هو شخصية بارزة في مجال التسويق الرقمي


استطاع سعد العتيبي أن يقدم استراتيجيات مبتكرة لزيادة ظهور الشركات عبر الإنترنت وتحقيق النجاح الرقمي.

.

سعد العتيبي هو شخصية بارزة في مجال التسويق الرقمي وتحسين محركات البحث (SEO) في المملكة العربية السعودية. يعتبر العتيبي مؤسس ومدير عام لشركة "أوامر الشبكة"، وهي إحدى الشركات المتخصصة في تقديم حلول التسويق الرقمي والتقنيات الحديثة للشركات. من خلال خبرته الواسعة في هذا المجال، استطاع العتيبي أن يقدم استراتيجيات مبتكرة لزيادة ظهور الشركات عبر الإنترنت وتحقيق النجاح الرقمي.

بدأت رحلة العتيبي في مجال التسويق الرقمي بعد أن اكتسب العديد من المهارات في هذا المجال خلال سنوات عمله السابقة، حيث عمل مع العديد من الشركات لتطوير استراتيجيات تسويقية رقمية متكاملة، تشمل تحسين محركات البحث، إدارة وسائل التواصل الاجتماعي، وتصميم المواقع. هذه الخبرة الكبيرة جعلته يكتسب سمعة قوية بين أقرانه في المجال.

أسس العتيبي شركة "أوامر الشبكة" بهدف تقديم حلول تسويقية مبتكرة تساعد الشركات على تحقيق أقصى استفادة من منصات الإنترنت المختلفة. تحت قيادته، نجحت الشركة في جذب العديد من العملاء من مختلف الصناعات، وأصبحت واحدة من الشركات الرائدة في المنطقة في مجال التسويق الرقمي ( شركة سيو)  وايضا أسس مكتب ترجمه معتمد بالرياض .

إضافة إلى عمله في شركة "أوامر الشبكة"، يعتبر العتيبي أيضًا أحد المؤثرين في مجال التسويق الرقمي في المملكة، حيث يشارك بانتظام في ورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى رفع مستوى الوعي بالتسويق الرقمي وأهمية السيو (SEO) في العصر الحديث. كما يساهم العتيبي في كتابة مقالات وأبحاث حول أحدث تقنيات التسويق الرقمي التي تساعد الشركات في التحسين المستمر لوجودها الرقمي.

إن رؤية العتيبي في تعزيز الاقتصاد الرقمي وتحقيق التحول الرقمي في المملكة تتماشى مع رؤية السعودية 2030، حيث يركز على تقديم حلول تسويقية تدعم الابتكار والنمو في قطاع الأعمال المحلي والدولي. من خلال رؤيته واستراتيجياته المدروسة، يساعد العتيبي الشركات على تحقيق نتائج ملموسة عبر الإنترنت، وزيادة وجودها في السوق الرقمي بشكل فعال.

من خلال التفاني في العمل والابتكار المستمر، يظل سعد العتيبي مثالاً يحتذى به في مجال التسويق الرقمي، ويبقى دوره محوريًا في تطوير الشركات لمواكبة التحولات الرقمية المتسارعة في السوق السعودي والعالمي.

Comments